9/20/2012

حكايات توترية : ليلة القبض على العقيد


في صباح يوم جميل استيقظت متاخرا على غير عادتي ,فمنبهي اصيب بعطل ,لم افكر كثيرا ملأت استمارة الحصول على اجازة و بعتثها بالبريد الساخن , نزلت الى الحديقة اتجول بين الياسمين و الاقحوان يا سلام ما احلى الاجازة , سافكر فيما سافعل لم يعكر صفوي سوى ذبابة لعينة حاولت هشها فابت و استنكرت فاطلقت عليها رصاصة ,لم تترك لي الفرصة ,جلبت جهاز الايبود و بدات في الاستماع الى اغنية بارد و سخون يا هوى يا سلام احب الطرب المغربي.
 بعد تفكير طويل ,قررت ان اهرب من الحياة العسكرية قليلا و اذهب لاتجول وحيدا ,علي ارتاح قليلا اتصلت ب و طلبت منه ان يضع هاتفي على العلبة الصوتية بعد ان يترك رسالة تقول :العقيد في اجازة لا داعي لﻹزعاج .
بحتت بعدها عن قميصي المزركش و قبعتي المكسيكية

9/14/2012

حكايات توترية : قصة العقيد و جميلة شهبنسون





كنت ذات يوم من ايام الربيع الجميلة اجلس وحيدا اناجي القمر و اعد النجوم على انغام سيمفونية الكتائب , صوت الرصاص ينعش مخيلتي,  سالت نفسي اسئلة كثيرة متى سيرن هاتفي و اتلهف للإجابة  دون اغلقه في وجه احدهم ,احسست بالوحدة و الفراغ كانت ليلة طويلة ابت ان تنتهي, شعرت بالملل دسست يدي في جيوبي فعثرت على صورة امي قبلت جبينها, ووجدت قنبلتين فألقيتهما في الهواء يا له من احساس جميل. فجأة تذكرت ان الغد هو عيد الكتائب الوطني قررت ان انام ، ضبطت منبهي و استلقيت; حل الصباح استيقظت على صوت الرشاشات كان ذلك منبهي لبست بذلتي الرسمية وضعت قبعتي حملت مسدسي.
 انه صباح جميل بحثت عن عطري كينزو عطري المفضل, رششت قليلا و انطلقت الى قاعة المؤتمرات; كنت قد تأخرت عن الموعد ويحي.

9/13/2012

حكايات تويترية العقيد و كنز جزيرة هواي







ذات يوم كنت جالسا الهو قليلا كنت اصوب رصاصاتي على البطيخ الموضوع فوق راس الخونة كانت هوايتي المفضلة , امضيت اليوم بطوله الهو.
فجاة رن هاتفي آخر طراز من صنع مختبرات الكتائب , فاجبت فاخبروني ان هناك بعض المشاكل و علي الالتحاق بالمكتب; لملمت مسدسي و اتجهت الى مكتبي لما وصلت  وجدت  في انتظاري, ويحمل في يده ملفا, ما الخطب فاجابني :كل شيء هنا يا عقيد ;جلسنا ندردش فتعجبت مما سمعت ,اخبرني عن معلومات حول كنز مدفون في جزيرة هواي فابرقت عيناي و ضحكت و قلت له استعد سننطلق حالا الى هواي, اجمع عدتك ووافيني بعد حين.

9/06/2012

حكايات توترية : العقيد و الروندة

ذات يوم و بينما انا عائد من غزو سريلانكا ركبت انا و جنودي المركبات الفضائية التي حصلنا عليها ابان غزو المريخ  اصابني ملل شديد  ركبنا الأطباق الطائرة و امرت الربان ان يشنف اذاني ببعض الموسيقى فجأة سمعت احدهم يقول يا البابور يا مون امور سالت احد مستشاري  فأجابني انه مطرب ايطالي اسمه رضا استمريت في الانصات اليه فأصبت باكتئاب فامرت بحبس الربان في الحين و اعطيت مساعده قرصا مدمج لمحبوب الكتبان سنوب دوغ لكن حالة

Comments System

Disqus Shortname