في زمن من الأزمان ، كان
يعيش فيه الدجاج في امن و سلام ، يأكلون ما تيسر لهم ، و ينامون في خمهم النشيط ،
كانوا مسالمين هادئين لا يكلفون نفسهم أية مشقة يكرهون المشاكل ، حتى انه في
دارجنا اليومي ننعت الأشخاص المسالمين بالدجاجة ، حياتهم بسيطة جدا ، يستيقظون كل
صباح على صياح ديك المداومة ،
فيبدؤون يومهم بنشاط ، تنهمك الدجاجات في الأشغال
المنزلية اليومية ،أما الأمهات الحاضنات فيقرقن على بيضهن حتى يحين موعد خروج
الكتاكيت الصغار ، بينما ترى الديكة تمشي هنا وهنا مزهوة بعرفها تتمختر ذات اليمين
و ذات الشمال ، باختصار كان مجتمع الدجاج مثاليا لا يعكر صفوه سوى الصراع القديم
بين آل كوكو وآل كيكو ؛ صراع ثوار تته الأجيال فلوسا عن ديك .
صراعا حول زعامة الدجاج ، حتى آلت الزعامة إلى كوكو الأب ، الذي كان قويا ضخما يهابه الجميع .
كان للزعيم كوكو ابن مدلل كتكوت نشيط اسمه كوكو الابن أو كما يحلو لباقي الدجاج تسميته بالدكتور كوكو، فقد كان يهوى المطالعة الدراسة و عرف عنه الذكاء و الحكمة رغم صغر سنه؛ لكنه كان على خلاف دائم مع والده الذي أراد أن يعده لخلافته ، فكان يدربه على فنون القتال و أمور السياسة و الحكم ، لكن كوكو الابن لم يكن موهوبا كثيرا في هاته الامورلم يكن ميالا للعنف قط، كان حبه للمعرفة كبيرا ، فهو عاشق الهدوء و السكينة ، وهذا ما سبب له الخلاف مع والده .
و في الجانب الآخر لم يستسغ سليل عائلة كيكو سيطرة كوكو الأب على الزعامة، التي كانت في عائلتهم قبل أن ينتزعها منه كوكو الأب ، فكان دائم التفكير في الطريقة التي يستعيد بها مجده الضائع و يقضي على آل كوكو نهائيا.
كيف سيكون له ذلك؟
و ما دور المادة الهلامية في هاته القصة ؟
الجواب فيم يلي من القصة
صراعا حول زعامة الدجاج ، حتى آلت الزعامة إلى كوكو الأب ، الذي كان قويا ضخما يهابه الجميع .
كان للزعيم كوكو ابن مدلل كتكوت نشيط اسمه كوكو الابن أو كما يحلو لباقي الدجاج تسميته بالدكتور كوكو، فقد كان يهوى المطالعة الدراسة و عرف عنه الذكاء و الحكمة رغم صغر سنه؛ لكنه كان على خلاف دائم مع والده الذي أراد أن يعده لخلافته ، فكان يدربه على فنون القتال و أمور السياسة و الحكم ، لكن كوكو الابن لم يكن موهوبا كثيرا في هاته الامورلم يكن ميالا للعنف قط، كان حبه للمعرفة كبيرا ، فهو عاشق الهدوء و السكينة ، وهذا ما سبب له الخلاف مع والده .
و في الجانب الآخر لم يستسغ سليل عائلة كيكو سيطرة كوكو الأب على الزعامة، التي كانت في عائلتهم قبل أن ينتزعها منه كوكو الأب ، فكان دائم التفكير في الطريقة التي يستعيد بها مجده الضائع و يقضي على آل كوكو نهائيا.
كيف سيكون له ذلك؟
و ما دور المادة الهلامية في هاته القصة ؟
الجواب فيم يلي من القصة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق