فلما كان ما كان إنصرف سلحمار تاركا وراءه زوبعة
من عدم الفهم والادراك إنتابت كل من في القصر وإذ هو يعبر إحدى ممرات البلاط
الملكي سمع صوت فراقش تتبعه فإلتف فإذ بمحبوبته تناديه سلحمار انا هنا تقدم نحوها
فناولته ورقة وإنصرفت في الحين اخد سلحمار قطعة الورق تفحصها ثم قرآ ما بها :
سلحمار حبيبي إعلم اني احبك و ما بوسعي ان اعيش مع احد غيرك ارجوك قابلني الليلة
في حديقة القصر ضروري عافاك احبيبي .
لم يفهم سلحمار ماذا يحدث و يجري لكنه دون ان يشعر وجد نفسه في الوقت والمكان المعهود في إنتظار قدوم اميرته وما هي إلا لحظات حتى حظرت الاميرة حاملة معها كيسا كبيرا ككيس الرحالي العتيق ، فجلست وصمتت قليلا ثم خاطبت سلحمار قائلة : حبيبي خذني معك نهرب سويا فاظن انه مهما فعلت فلن يوافق والدي على تزويجنا أرجوك هيا لنهرب و نعيش معا.
صمت سلحمار ثم اجاب انا احبك اجل ومانخلاقش منك و لكن احبيبتي مانبغيش ليك هاكا نتي اميرة بنت الملوك خاصني ناخدك بعرس و امام الناس جميعا لالة العروسة وردة محروسة فهمتي ا اميرتي .
اجابته : نتزوجو و نهربو احبيبي پليززززززززززز...
فما كان من سلحمار امام كل هذا إلا ان اخذها و إنصرفا بعيدا
حل الصباح و الملك جالس بإنتظار إبنته لتفطر وإياه طال إنتظاره فذهب ليراها في جناحها دلف ولم يجدها
تسمر في مكانه ثم وجد ورقة كتب فيها : سامحني يا ابي العزيز لكني لم اقوى على فراق سلحمار لقد رحلت معه ...
إنهارالملك وخر ساقطا
لم يفهم سلحمار ماذا يحدث و يجري لكنه دون ان يشعر وجد نفسه في الوقت والمكان المعهود في إنتظار قدوم اميرته وما هي إلا لحظات حتى حظرت الاميرة حاملة معها كيسا كبيرا ككيس الرحالي العتيق ، فجلست وصمتت قليلا ثم خاطبت سلحمار قائلة : حبيبي خذني معك نهرب سويا فاظن انه مهما فعلت فلن يوافق والدي على تزويجنا أرجوك هيا لنهرب و نعيش معا.
صمت سلحمار ثم اجاب انا احبك اجل ومانخلاقش منك و لكن احبيبتي مانبغيش ليك هاكا نتي اميرة بنت الملوك خاصني ناخدك بعرس و امام الناس جميعا لالة العروسة وردة محروسة فهمتي ا اميرتي .
اجابته : نتزوجو و نهربو احبيبي پليززززززززززز...
فما كان من سلحمار امام كل هذا إلا ان اخذها و إنصرفا بعيدا
حل الصباح و الملك جالس بإنتظار إبنته لتفطر وإياه طال إنتظاره فذهب ليراها في جناحها دلف ولم يجدها
تسمر في مكانه ثم وجد ورقة كتب فيها : سامحني يا ابي العزيز لكني لم اقوى على فراق سلحمار لقد رحلت معه ...
إنهارالملك وخر ساقطا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق