إسمعوا هذه القصة
الحزينة
قصة فتاة مغربية
رفضت عيشة
مهينة
ارادت فقط حياة في
سكينة
ظلموها غصبا المسكينة
فماتت
زوجوها قسرا درء ا
للعار
وعن عادات بالية
بحثوا عن
الفرار
فمن سيأخذ لك
بالثأر
يا أمينة من قوم
اشرار
قاض ووكيل يطمعون حتى في
العرق
أب و أم ينشدون طرد
القلق
فيا ويلكم من ليالي كلها
أرق
فكلنا سواسية من طين
علق
ستظل ذكراك في
الافق
رحلت عنا إلى
عالم
ليس فيه ذئب
وغنم
لا موطأ فيه
لظالم
إرتاحي فكل منا اليوم
ناقم
ومن الآن لن نخشى
في الحق لومة
لائم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق