يأتي
هذا الملحق في نهاية الفصل الأول مجيبا على التساؤلات المطروحة سابقا و و موضحا
العلاقة بين مختلف الأحداث و علاقة بما سبق ذكره في الحلقات السابقة ، ورد ذكر
المادة الهلامية و هي جزء مهم من محور الاسطور
و كما يقول الفنادلة "وسط الضحك كاينة القراية" ،و لنجيب على بعض الاسءلة التي سبق و طرحها السلحمار؛ ما هو سر غلاء مخ الضبع في أيامنا الحالية ؟
و بناء ا على ما ورد في قصة السلحمار فالجواب بسيط فمخ الضبع يستخدم في السحر " السحر الضبعي" إذا جازت الكلمة ، لكن من أين لمخ الضبع بهاته القدرة على تضبيع بني ادم سؤال جوابه سهل و بالرجوع إلى قصة السباع '' الحلقة الأولى''، فالضبع ما هو إلا سبع في الأصل تم مسخه بسبب اللبؤة التي أطعمته المادة الهلامية ، هاته المادة التي توصل فيما بعد "الدكتور كوكو" إلى عزلها مخبريا ، و هو ما يفسر كره الضباع للبؤة عبر مر الأزمان ، يحضرني هنا سؤال مهم لماذا نرى دوما أن الضباع تتحرك في مجموعات كبيرة يتصرفون نفس التصرف حتى يخيل للمرء أنهم مسيريين من قبل نفس الشئ وفي هاته الحالة لا يمكنني القول سوى أن مخ الضباع ما زال يحتوي على المادة الهلامية التي تسيرهم جميعا و هو ما سيؤكده كما قلت سابقا الدكتور"كوكو".
إذن هذا كله يؤكد الثمن الغالي لمخ الضبع الذي يصل في بعض الأحيان إلى ملايين السنتيمات ، و يفسر مجمل الأساطير التي تحاك عن القدرات الخارقة لهذا الحيوان العجيب.
فالإنسان حينما يتناول مخ الضبع تتحكم فيه المدة الهلامية فتضبعه فننعته بالمضبع ؛ كفانا الله و إياكم شر هاته المادة التي فسدت في الأرض و مسخت كل ما هو راقي و جميل
تأثير المادة الهلامية، مسخ السبع إلى ضبع إثر تناوله للمادة الهلامية المركزة و التي لها تأثير فوري ،قوي و دائم فيما يبقى تأثير السحر الضبعي لحظيا و أقل قوة نظرا لأن مخ الضبع لا يحتوي إلا على جزء يسير من المادة الهلامية المنتقلة وراثيا عبر الأجيال
ميكانيزم التضبع؛ عند تناول مخ الضبع تسري جزيئات المادة الهلامية في العروق مجرى الدم تصعد إلى الأجزاء العلوية، نظرا لعدم تأثرها بقوانين الجاذبية، فتتكتل فوق الدماغ مشكلة طبقة عازلة هي سر الغشاوة و التضبع
خلاصة القول :
ـ اللبؤة حولت الملك السبع لضبع
ـ حنين هو أول من اكتشف السحر الضبعي ، و أول من فتح خمارة في التاريخ و بجانب هذا هو النصاب الأكبر و الأبرع
و كالعادة تتبادر إلينا أسئلة لزم علينا الإجابة عنها
ما أصل هذه المادة الهلامية؟ من هو الدكتور كوكو؟ وكيف أثبت وجد المادة الهلامية؟ بل و تمكن من عزلها مخبريا؟.
و كما يقول الفنادلة "وسط الضحك كاينة القراية" ،و لنجيب على بعض الاسءلة التي سبق و طرحها السلحمار؛ ما هو سر غلاء مخ الضبع في أيامنا الحالية ؟
و بناء ا على ما ورد في قصة السلحمار فالجواب بسيط فمخ الضبع يستخدم في السحر " السحر الضبعي" إذا جازت الكلمة ، لكن من أين لمخ الضبع بهاته القدرة على تضبيع بني ادم سؤال جوابه سهل و بالرجوع إلى قصة السباع '' الحلقة الأولى''، فالضبع ما هو إلا سبع في الأصل تم مسخه بسبب اللبؤة التي أطعمته المادة الهلامية ، هاته المادة التي توصل فيما بعد "الدكتور كوكو" إلى عزلها مخبريا ، و هو ما يفسر كره الضباع للبؤة عبر مر الأزمان ، يحضرني هنا سؤال مهم لماذا نرى دوما أن الضباع تتحرك في مجموعات كبيرة يتصرفون نفس التصرف حتى يخيل للمرء أنهم مسيريين من قبل نفس الشئ وفي هاته الحالة لا يمكنني القول سوى أن مخ الضباع ما زال يحتوي على المادة الهلامية التي تسيرهم جميعا و هو ما سيؤكده كما قلت سابقا الدكتور"كوكو".
إذن هذا كله يؤكد الثمن الغالي لمخ الضبع الذي يصل في بعض الأحيان إلى ملايين السنتيمات ، و يفسر مجمل الأساطير التي تحاك عن القدرات الخارقة لهذا الحيوان العجيب.
فالإنسان حينما يتناول مخ الضبع تتحكم فيه المدة الهلامية فتضبعه فننعته بالمضبع ؛ كفانا الله و إياكم شر هاته المادة التي فسدت في الأرض و مسخت كل ما هو راقي و جميل
تأثير المادة الهلامية، مسخ السبع إلى ضبع إثر تناوله للمادة الهلامية المركزة و التي لها تأثير فوري ،قوي و دائم فيما يبقى تأثير السحر الضبعي لحظيا و أقل قوة نظرا لأن مخ الضبع لا يحتوي إلا على جزء يسير من المادة الهلامية المنتقلة وراثيا عبر الأجيال
ميكانيزم التضبع؛ عند تناول مخ الضبع تسري جزيئات المادة الهلامية في العروق مجرى الدم تصعد إلى الأجزاء العلوية، نظرا لعدم تأثرها بقوانين الجاذبية، فتتكتل فوق الدماغ مشكلة طبقة عازلة هي سر الغشاوة و التضبع
خلاصة القول :
ـ اللبؤة حولت الملك السبع لضبع
ـ حنين هو أول من اكتشف السحر الضبعي ، و أول من فتح خمارة في التاريخ و بجانب هذا هو النصاب الأكبر و الأبرع
و كالعادة تتبادر إلينا أسئلة لزم علينا الإجابة عنها
ما أصل هذه المادة الهلامية؟ من هو الدكتور كوكو؟ وكيف أثبت وجد المادة الهلامية؟ بل و تمكن من عزلها مخبريا؟.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق